من المعروف ان المنطقة عرفت بالخطارات للسقي فهل لقصر مزكيدة خطارة خاصة كانت تصب في غابتها ؟
2 مشترك
خطارات مزكيدة
Zahid Ismaili- عدد المساهمات : 6
تاريخ التسجيل : 12/06/2011
العمر : 32
الموقع : www.facebook.com/mezguida
- مساهمة رقم 2
بالطبع كان لمزكيدة خطارة خاصة بها
بالطبع كان لمزكيدة خطارة خاصة بها, الا انهامجراها انقطع حاليا .
كانت لها خطارة تسمى " القبيبية" و اخرى تسمى " الرشيدية " و اخرى لم اتعرف على اسمها, ربما تقع قرب "ساقية جانا " اما الخطارتين المتبقيتين فتفعان قرب " الرك" .
مع تحيات ابن مزكيدة " الزاهد اسماعيلي "
كانت لها خطارة تسمى " القبيبية" و اخرى تسمى " الرشيدية " و اخرى لم اتعرف على اسمها, ربما تقع قرب "ساقية جانا " اما الخطارتين المتبقيتين فتفعان قرب " الرك" .
مع تحيات ابن مزكيدة " الزاهد اسماعيلي "
المؤسس- المؤسس
- عدد المساهمات : 459
تاريخ التسجيل : 29/01/2011
- مساهمة رقم 3
بالطبع كان لمزكيدة خطارة خاصة بها
اشكرك الزهيد على المعلومة و لكن تبقى الخطارات التي ذكرت لا بستفيد منها القصر لسقي الغابة و انما للشرب كما سبق لي ان اشرت في موضوع مصادر الماء بل كان المستفيد هي القصور الجنوبية كشقارنة و الفيضة و الشبيلي و اولاد يوسف اما عن خطارات مزكيدة فتذكر الرواية الشفوية انها توجد شمال الغابة انطلاقا من غابة اهل عليبو فهي تحادي ساقية لوني حتى قطعت واد زيز مارة بالرك المحادي لفندق تيفيناغ في اتجاه الجرف لكن العامل الذي قتلها هو مرورها بواد زيز الذي كان دائما يقوم بردمها عند جريانه مما اتعب الساكنة في الحفر فاضطروا للتخلي عنها و نفس الشيء بالنسية لخطارات القصبة الذهبية و لا زالت بقاياها شاهدة على و جوhttps://mezguida.forummaroc.net/post?p=293&mode=quote
ارسل رداًدها
ارسل رداًدها
Zahid Ismaili- عدد المساهمات : 6
تاريخ التسجيل : 12/06/2011
العمر : 32
الموقع : www.facebook.com/mezguida
- مساهمة رقم 4
خطارات مزكيدة
المؤسس كتب:اشكرك الزهيد على المعلومة و لكن تبقى الخطارات التي ذكرت لا بستفيد منها القصر لسقي الغابة و انما للشرب كما سبق لي ان اشرت في موضوع مصادر الماء بل كان المستفيد هي القصور الجنوبية كشقارنة و الفيضة و الشبيلي و اولاد يوسف اما عن خطارات مزكيدة فتذكر الرواية الشفوية انها توجد شمال الغابة انطلاقا من غابة اهل عليبو فهي تحادي ساقية لوني حتى قطعت واد زيز مارة بالرك المحادي لفندق تيفيناغ في اتجاه الجرف لكن العامل الذي قتلها هو مرورها بواد زيز الذي كان دائما يقوم بردمها عند جريانه مما اتعب الساكنة في الحفر فاضطروا للتخلي عنها و نفس الشيء بالنسية لخطارات القصبة الذهبية و لا زالت بقاياها شاهدة على و جوhttps://mezguida.forummaroc.net/post?p=293&mode=quote
ارسل رداًدها
أشكرك أخي موحا لتزويدي بهده المعلومة. صراحة لم تكن لي دراية بها من قبل... مع احترامي